4/21/2015

قائمة الدول و المنظمات التي إعترفت بالإبادة الجماعية الأرمنية على يد العثمانيين و بالتواريخ


ننشر لكم قائمة الدول و المنظمات التي إعترفت بالإبادة الجماعية الأرمنية على يد العثمانيين و بالتواريخ .

 الأورغواي 1965         قبرص 1982      الأرجنتين 1993      روسيا 1995        كندا 1996          اليونان 1996  
         لينان 1997          بلجيكا 1998        إيطاليا 2000        الفاتيكان 2000     فرنسا 2001        سويسرة 2003
      سلوفاكيا 2004        هولندا 2004          بولندا 2005        ألمانيا 2005        فنزويلا 2005      ليتوانيا 2005
       تشيلي 2007         السويد 2010          بوليفيا 2014

و في 2015 إعترفت كل من التشيك والنمسا  أما  المنظمات الدولية التي تعترف رسميا بالإبادة الأرمنية تشمل:
 الامم المتحدة، البرلمان الأوروبي،(1987, 2000, 2005،2002, ،2015) مجلس أوروبا، مجلس الكنائس العالمي، منظمة حقوق الإنسان، جمعية حقوق الإنسان التركية، ميركوسور، جمعية الشبان المسيحيين، واتحاد اليهود الاصلاحيين.

أما المناطق أو المحافظات التي تعترف بالإبادة الأرمنية تشمل:
اقليم الباسك واقليم كتالونيا في إسبانيا، اقليم القرم في أوكرانيا، نيوساوث ويلز وجنوب أستراليا في أستراليا، كيبك في كندا، و 42 ولاية في الولايات المتحدة الاميركية.
وعدد من وسائل الإعلام التي تعترف رسميا بالإبادة الأرمنية أهمها:
 نيو يورك تايمز، أسوشيتد برس، لوس انجيلوس تايمز وغيرها. 
في عام 1997 أصدرت الجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية (IAGS) قرارًا يعترف بالإجماع بالمجازر العثمانية بحق الأرمن بأنها إبادة جماعية،  كما وأيد القرار على اعتبار مذابح الأرمن إبادة جماعية

و الأكاديميين والعلماء المرموقين أمثال روجر سميث جورج،  إسرائيل تشارني (الجامعة العبرية، القدس)،  هيلين فين، وفرانك شالك (جامعة كونكورديا، مونتريال)،  بن كيرنان (جامعة ييل)، ومارك ليفين (جامعة وارويك، المملكة المتحدة)،  رودا هوارد (جامعة ماكماستر، كندا)، مايكل فريمان (جامعة إسكس، المملكة المتحدة)، جونار هينسون (جامعة بريمن، ألمانيا) وغيرهم.

وفي 5 أكتوبر 2007 أصدرت الجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية ثلاثة اعترافات تشمل أيضًا مذابح آشورية والمذابح بحق اليونانيين البنطيين التي قامت بها الدولة العثمانية على أنها إبادة جماعية. 
وأكدت الرابطة الدولية لعلماء الإبادة الجماعية أن الحملة العثمانية التي قام بها الأتراك ضد الأقليات المسيحية في الإمبراطورية بين  عامي 1914 و1923 هي إبادة جماعية.
 في يوم 15 يونيو 2005 أقر البرلمان الألماني قرارا: "يكرم فيه ذكرى ضحايا العنف والقتل والطرد في صفوف الشعب الأرمني من قبل وأثناء الحرب العالمية الأولى".
 القرار الألماني ينص أيضا: "إن البرلمان الألمان يعبر عن استيائه من تصرفات حكومة الإمبراطورية العثمانية بشأن تدمير شبه كامل للمجتمعات الأرمنية في الأناضول، وكذلك عن الدور المخزي للرايخ الألماني في عدم  مواجهة طرد والإبادة المنظمة ضد الأرمن،  فالنساء والأطفال والمسنين في فبراير عام 1915 كانو قد ارسلوا في مسيرات الموت باتجاه الصحراء السورية.
العبارات "طرد وإبادة منظمة" أدى إلى "تدمير شبه كامل للأرمن" يكفي في أي لغة لتصل إلى اعتراف رسمي إلى الإبادة الجماعية للأرمن، وان لم يعترف بالأحداث بشكل رسمي في ألمانيا كعميلة إبادة جماعية، إلا أن القرار ذو اهمية كونه أيضا يقدم أيضا اعتذار عن المسؤولية الألمانية في عدم التدخل.
 في عام 2007 أعلنت رابطة مكافحة التشهير بأن قتل الارمن، التي كان يتم وصفها قبلا بانها "فظائع"، انها بمثابة ابادة جماعية.
في عام 2007 كتب إيلي فيزيل مؤسس مؤسسة من أجل الإنسانية رسالة موقعة من قبل 53 شخص من الحائزين على جائزة نوبل تم فيها إعادة التأكيد على الاستنتاج الذي خلص إليه علماء الإبادة الجماعية بأن عمليات القتل عام 1915 التي قامت بها الامبراطورية العثمانية ضد الأرمن هي جريمة إبادة جماعية.
 و هناك دول لم تكتفي بإعتراف رسمي و أقرت بقوانين تجرم فيها من ينكر ان الإبادة الجماعية الأرمنية واقعة حقيقية تعرض لها أرمن الأناضول في مطلع القرن الماضي مثل سويسرة .
 و في الصورة جريدة نيويورك تايمز صادرة في 15 ديسمبر 1915 تذكر المقالة في الجريدة أن قريب المليون شخص قتلوا أو تم نفيهم على أيدي الأتراك






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق